• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى تقييم الوضع الراهن للمؤسسة لتحسين قدراتها على حل مشكلاتها، وتجديد وتحسين عملياتها وزيادة فاعلية وكفاءة أدائها.

• أبعاد ونطاق الدراسات:

1. تقييم أحد أو جميع مكونات المؤسسة من حيث:
   • أداء المؤسسة ومدى تحقيقها لأهدافها.
   • استراتيجية وخطة المؤسسة.
   • الهياكل التنظيمية، السياسات، الخطط والبرامج، الإجراءات، اللوائح.
   • نظم الاتصال والمعلومات، أساليب دعم القرار.
   • نظم العمل:
   • نظام إدارة الموارد البشرية.
   • نظام إنتاج الخدمة أو المنتج
   • النظام التسويقي.
   • النظام المالي.
   • نظام الجودة والتطوير.
   • الثقافة التنظيمية.
   • أساليب المتابعة والتقييم.
   • الجوانب المالية (تقييم استخدامات الموارد، وتقييم العوائد والربحية).
   • الجانب المادي من مبانٍ وبيئة عمل.
   • الخدمات المساعدة.

2- دراسة القوى الدافعة نحو التطوير التنظيمي والقوى المضادة للتطوير، وأنسب الطرق التي تستخدمها المؤسسة لتخفيض وتقليل مقاومة التغيير. ويتم ذلك من خلال تطبيق أهم طرق التشخيص:

• النتائج والفوائد المتوقعة:
  • التعرف على المجالات التي تحتاج إلى تحسين وتعديل ودعم.
  • تحديد مواطن القوى التي يمكن الاستفادة منها في تعظيم الأداء.
  • التعرف على القوى الدافعة والقوى المضادة للتطوير.
  • التوظيف المناسب للمعلومات للاستعانة بها في عمليات التخطيط للمستقبل، وتوضيح الأولويات وتخصيص الموارد.
  • إدارة عملية التطوير بنجاح.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى تعّرف المؤسسة على رأي المستفيد الداخلي (العاملين) والمستفيد الخارجي (متلقي الخدمات) في خدماتها لتلبية احتياجاتهم بالشكل المناسب، حيث يعد ذلك من أبرز آليات التقييم والمتابعة، وكذلك التحري عن الفرص التي يمكن لمؤسسة الأعمال الاستفادة منها. كما تأتي أهمية معرفة مدى رضا العاملين عن المؤسسة وإدارتها بناء على فرضية تؤكد أن هناك علاقة طردية بين درجة رضا المستفيد الداخلي ودرجة رضا المستفيد الخارجي.

• أبعاد ونطاق الدراسات:

تقييم أحد أو جميع مكونات المؤسسة من حيث:

• تحليل الشكاوى والتظلمات.
• قياس رضا المستفيد الداخلي والخارجي من خلال تصميم أدوات القياس التي تتضمن استبانات، وإجراء مقابلات فردية وجلسات نقاشية.
• التحليل الإحصائي للبيانات التي تم جمعها بهدف استقراء الواقع واستشراف المستقبل.
• وضع التوصيات المناسبة ومتطلبات تحقيق تلك التوصيات.

• النتائج والفوائد المتوقعة:
  • معرفة رأي المستفيدين من خدمات ومنتجات المؤسسة وملاحظاتهم ومقترحاتهم حيال أداء المؤسسة وتطوير وتحسين منتجاتها وخدماتها بما يساهم في اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
  • القدرة الكاملة على تحديد طبيعة الأسواق وتحديد حاجات ورغبات المستفيدين بما يحقق مستوى مرتفعًا لرضاء المستفيدين.
  • رضا المستفيد الداخلي يؤدي إلى جودة وكفاءة الأداء، مما ينعكس على رضا المستفيد الخارجي ويحقق الريادة للمؤسسة.
  • تحقيق أرباح أعلى للجهة المستفيدة.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى دراسة فكرة المشروع الجديد من جميع جوانبه الفنية، والسوقية، والاقتصادية، والمالية بهدف معرفة الاستثمارات المطلوبة، والعائد المتوقع والمؤثرات الخارجية على المشروع، مثل: قوانين الدولة، والمنافسة، والتطور التقني والتي تمثل تحديات لنجاح المشروع. كما تضع البدائل المتاحة للتمويل والعوائد المتوقعة لكل بديل للخروج بنتائج الجدوى والمؤشرات المالية والاقتصادية. والتوصل إلى نتائج قاطعة عن مدى صلاحية المشروع موضع الدراسة من عدمه، سواء كان هذا المشروع جديدًا أو توسعًا في مشروع قائم، أو إحلال مشروع قائم بمشروع آخر.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
  • الدراسات الاستطلاعية ودراسات الجدوى المبدئية:

وتهدف إلى تقييم المناخ الاقتصادي والاستثماري وإجراء الدراسات القانونية المناسبة.

• دراسة السوق:

وتتضمن التعرف الدقيق على السوق الحالية واختيار الموقع المناسب، وتحديد مواصفات وجودة الإنتاج، وتحديد أساليب التسويق، واختيار الاسم والعلامة التجارية، وتحديد السياسات السعرية، وتحديد حجم الطلب المتوقع.

• الدراسة الفنية والهندسية للمشروع:

وتشمل موقع المشروع، وتحديد تكاليف حيازة الأراضي وإقامة المنشآت الصناعية، وتحديد حجم الإنتاج، والتقييم الفني والاقتصادي والتوصيف الفني لعمليات التشغيل والتصميم الهندسي وخطة تنفيذ المشروع، وتحديد خطط ومستلزمات التشغيل والصيانة، وتحديد العمر الاقتصادي للمشروع.

• الدراسة المالية والتمويلية للمشروع:

وتتكون من إعداد وتحليل تقديرات الإنفاق والتمويل الاستثماري، وإعداد وتحليل رأس المال العامل للمشروع، وتحديد جداول إنفاق التكاليف الاستثمارية، وتحديد هيكل التمويل الاستثماري، وإعداد وتحليل تقديرات التكاليف الجارية (التشغيلية) والإيرادات الدورية، وإعداد وتحليل التدفقات النقدية.

• الدراسة الاقتصادية للمشروع:

وتهدف إلى تقييم المشروع الاستثماري باستخدام معايير (فترة الاسترداد Pay Back ، معدل العائد على الاستثمار ROI ، صافي القيمة الحالية ،NPV معدل العائد الداخلي IRR ، مؤشر الربحية Profit Index ، مؤشرات التحليل المالي للمشروع، المعدل التفاضلي للعائد الداخلي على الاستثمار).

• النتائج والفوائد المتوقعة:
  • قياس وتحليل المخاطر التشغيلية والمالية المرتبطة بالمشروع، وكيفية التعامل معها.
  • وضع البدائل المختلفة للتمويل والتكاليف المرتبطة بكل بديل.
  • الخروج بالنتائج النهائية للجدوى الاقتصادية للمشروع ووضعها أمام متخذ القرار الاقتصادي واختيار مدى صلاحية الاستثمار وقياس العائد المتوقع (المنافع المستقبلية).

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى مساعدة المؤسسات على إعداد خطط استراتيجية تساعدها على العمل وفقًا لأهداف استراتيجية تم تحديدها بناء على دراسة لواقع المؤسسة، ولتكون الخطة الاستراتيجية دليلاً مرشداً للاستفادة الفاعلة من إمكاناتها ومواردها، وبالتالي تحقيق أهدافها بكفاءة وفعالية، لتحقيق الغرض من إنشاء تلك المؤسسة.

• أبعاد ونطاق الدراسة:

شمل هذا النوع من الدراسات تحديد التوجه الاستراتيجي من حيث: الرسالة – الأهداف – القيم – الاستراتيجية – السياسات – الخطط المستقبلية. ويتم ذلك وفقاً للمراحل التالية:

• مرحلة تشخيص الوضع الراهن:

والتي تستخدم فيها أدوات التحليل المتعارف عليها، والخاصة بالمسح البيئي مثل (تحليلي SOWT و PEST) لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات وإمكانات المؤسسة والتعرف على رأي المستفيد.

• مرحلة تحديد التوجهات:

الاستراتيجية: وتتضمن وضع الرؤية والرسالة والأهداف الاستراتيجية والقيم المؤسسية.

• مرحلة وضع الخطط التشغيلية/ التنفيذية السنوية:

التي تشكل الجانب العملي للخطة الاستراتيجية والمبنية على المبادرات والبرامج والمشروعات والموازنات والموارد المطلوبة لتحقيق أهداف المؤسسة.

• مرحلة المتابعة والتقييم:

حيث يتم فيها المتابعة، وتحديد الأدوات والمعايير والمؤشرات التي تستخدم في قياس نتائج التنفيذ. وعلى أساس المقارنة بين النتائج المحققة والنتائج المستهدفة يتم إتخاذ إجراءات التصحيح والتعديل.

وسوف يستعان بالأساليب المنهجية والأدوات التخطيطية التالية:

• Best Practices Transfer ويقصد بها البحث عن أفضل الممارسات والتجارب العالمية وتقييم مدى ملاءمتها لبيئة عمل المؤسسة.
• أساليب استشراف المستقبل لبناء سيناريوهات التطوير (Futuristic Studies)
• Balanced Scorecards
• QSPM
• Space Matrix
• أدوات استراتيجية مثل. Six Sigma
• نتائج قياس رضا العملاء باستخدام أسلوب (Servqual)
• توظيف نموذج DMADV للوقوف على مدى تحسين العمليات في المؤسسة.
• مؤشرات الأداء. Key Performance Indicators
• أسلوب تحليل القوى (Force Field Analysis FFA)
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• تحليل مواطن القوة والضعف مما يساعد على تقوية وتعدد مراكزها وميزاتها التنافسية Competitive Advantages.
• التحليل والتحديد المبكر لاتجاهات التغييرات البيئية وما تفرزه من فرص وما تفرضه من قيود وتهديدات.
• إحداث التوازن الفعال بين حركة القوى للبيئة الخارجية التي لا يمكن السيطرة عليها وعناصر البيئة الداخلية التي يمكن السيطرة عليها.
• تحديد أهداف أكثر واقعية للمؤسسة.
• تعديل أو تغيير مسار المؤسسة بالشكل الذي يسهل تحقيق رسالتها والوصول إلى أهدافها الاستراتيجية.
• توجيه اهتمام الإدارة العليا نحو الموضوعات الاستراتيجية.
• السيطرة على موارد المؤسسة وحسن تخصيصها وتوجيهها دون إهدار لتلك الموارد.
• التخلص من وحدات الأعمال منخفضة الأداء.
• استثمار الطاقات الذهنية والإبداعية للأفراد، وتوظيفها في البحث عن حلول للمشكلات، وتطوير أداء المؤسسات بصورة تنافسية على المستويات المحلية والعالمية.
• استيعاب التقنيات المستحدثة والمتجددة وتوظيفها بكفاءة في عمليات المؤسسة، لتحقيق مزيد من التميز المؤسسي.
• مساعدة المنظمة على تطورها وزيادة معدل نموها وتحسين ربحيها.
• تطبيق مدخل «الإدارة بالأهداف Management By Objectives لجميع إدارات المؤسسة.
• إحكام الرقابة على العمليات وتقييم الأداء دوريًا من خلال تطبيق نظام التقارير Reporting System.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى مراجعة وتطوير نظم القياس وتقويم الأداء المؤسسي متضمناً معايير ومؤشرات ومجالات القياس، وأسس التقييم، والنماذج والإجراءات المرتبطة بذلك، والوظائف والوحدات الخاضعة له وتلك المسئولة عن تنفيذه، وتوقيتاته، وكيفية التعامل مع نتائجه.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• إجراء المقارنات المرجعية (Benchmarking) لتقويم المؤسسة.
• تحديد البيانات المطلوبة لقياس كفاءة الاستراتيجية محل التنفيذ، وطرق جمعها، ودورية الجمع، وفحص الأهداف الموضوعة ونتائجها المحددة، وأيضًا تأثيراتها المتوقعة.
• تحديد المعايير (Standards) والمؤشرات (KPIs)، وتصميم التقارير لنشر المعلومات للجهات المستفيدة:
  • قياس المدخلات: الموارد البشرية والمالية والتقنية..... إلخ.
  • قياس العمليات: نظم وإجراءات العمل.
  • قياس المخرجات: الخدمات والمنتجات.
  • قياس الأثر: النتائج.
• استخدام لبطاقات الأداء المتوازن (Balanced Scorecards).
• المساهمة في اختيار الجهة التي يمكن أن تقوم بميكنة المؤشرات.
• جمع دراسات مسبقة عن الممارسات الناجحة.

• النتائج والفوائد المتوقعة:
• مقارنة الموارد المخصصة مع النتائج المحققة، ومقارنة النتائج المحققة مع النتائج المستهدفة وتحليل أسباب الانحراف.
• توفير قاعدة بيانات دقيقة ومتجددة لترشيد اتخاذ القرارات الإدارية وتحديد أوليات التحسين والتطوير.

• الهدف:

تكمن أهمية وجود مديرين مؤهلين لقيادة العمل في المؤسسة في أنهم هم الأساس في نجاح أو فشل المؤسسة ومن هذا المنطلق يهدف هذا المشروع إلى:

• تعريف مديري المؤسسة بجوانب القوة وفرص التحسين في إدارة أعمالهم، وطريقة تفكيرهم، وعلاقتهم بالآخرين، وبناء فرق العمل، وهو ما يطلق عليه (Managerial Competencies Profile).
• تدعيم الجدارة المطلوب تنميتها في المديرين لتحقيق النجاح في إدارة أعمال المؤسسة (Managerial Competencies Enhancement).
• خلق بيئة عمل تتسم بالفاعلية والإبداع (Effective & Creative Organizational Culture).

• أبعاد ونطاق المشروع:

تم تصميم المشروع ليتوافق مع الأسلوب الأمثل الذي يجب أن يسلكه المدير في إدارة أعماله وعلاقاته وقراراته في المواقف التي تواجهه يوميا من خلال وضع إطار متكامل لقياس وتنمية الجدارة الإدارية لدى المديرين لإختيار وإعداد القائد الإداري المتميز، وقد روعي في تصميم المشروع أن يتناسب مع الاحتياجات الفعلية لبناء وتنمية الجدارة المطلوبة في قيادات المؤسسة، وبما يؤدي إلى خلق بيئة تنظيمية فاعلة.

ويتم تنفيذ المشروع من خلال:

1. طرح مجموعة من الاستبيانات تتضمن مواقف وحالات عملية وممارسات إدارية على المديرين ويتم تسجيل ردود أفعال المديرين عليها.
2. قياس مخزون الجدارة (Competencies Inventory) لكل مدير على حدة من واقع ردود أفعال المديرين في الخطوة السابقة.
3. تحديد الفجوات المعرفية والمهارية والسلوكية (Competencies Gaps) لكل مدير على حدة قبل البدء في إكساب أو تنمية الجدارة المطلوبة.
4. إكساب المزيج المتكامل من المعارف والمهارات والسلوكيات التي يجب أن تظهر من المدير في مواقف عملية يتفاعل معها المدير يوميا (وهو ما يطلق عليه الجدارة الإدارية) ممثلة في التغذية العكسية المباشرة على ردود أفعال المديرين.

• النتائج والفوائد المتوقعة:
• رصد الفجوات المعرفية والمهارية لدى مديري المؤسسة.
• اختيار أنسب المتقدمين لشغل وظائف الإدارة العليا.
• تأهيل قيادات مؤثرة في الآخرين تنسق وتوجه جهودهم لتحقيق أهداف العمل والعاملين، قادرة على:
  • صناعة الرؤية المستقبلية للمؤسسة وتحفيز العاملين لتحقيقها.
  • غرس قيم العمل الإيجابية لدى العاملين لتكون القدوة والمعلم والراعي للموارد البشرية بالمؤسسة.
  • تشخيص وحل المشكلات وحسم الخلافات.
  • بناء بيئة تنظيمية فاعلة ومحفزة للتطوير والإبداع.

الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى دراسة البنية التنظيمية للمؤسسة، بما في ذلك الهيكل التنظيمي ومكوناته من وحدات، وارتباطها التنظيمي وقنوات الاتصال وخطوط السلطة، وأدلة المهام التي تحدد مهام كل وحدة إدارية مكونة للهيكل التنظيمي، وكذلك أدلة الإجراءات المحددة لكيفية تنفيذ المهام الواردة في أدلة المهام.
كما يشمل هذا النوع من الدراسات الأنظمة واللوائح والسياسات المنظمة لعمل المؤسسة، بما في ذلك أنظمة التقارير والمعلومات Reporting Systems وكذلك الدراسات ذات الصلة بمهام الإدارات بما يحقق بنية تنظيمية فاعلة تساعد المؤسسة على تحقيق أهدافها بكفاءة وفاعلية.

أبعاد ونطاق الدراسات:

• تصميم الهيكل التنظيمي المناسب لطبيعة عمل المنظمة ومواءمته مع التوجهات.
• الاستراتيجية للجهة المستفيدة.
• وضع أدلة المهام.
• وضع الهيكل التنظيمي والوظيفي.
• إعداد بطاقات الوصف الوظيفي.
• رسم خط سير العمل Mapping Process.
• إعداد أدلة الإجراءات.
• وضع الأنظمة واللوائح والسياسات.

النتائج والفوائد المتوقعة:

• تصميم هياكل تنظيمية مرنة من خلال الاستفادة من الأشكال التنظيمية الحديثة الملائمة لتنفيذ استراتيجية المؤسسة مثل (تنظيم المصفوفة، التنظيم الشبكي، تنظيم الوحدات والأقسام، تنظيم فرق العمل)، والتي تساعد الجهة المستفيدة على تحقيق أهدافها بكل كفاءة وفعالية.
• إعداد أدلة مهام وإجراءات ولوائح مناسبة تضمن للمؤسسة العمل بشكل مرن وواضح وبطريقة مؤسساتية.
• المساهمة في تحقيق رسالة وأهداف المنظمة.

الهدف:

تهدف دراسات إعادة الهيكلة إلى إحداث نقلة تطويرية نوعية في قدرات وموارد ونظم العمل بالمؤسسة بما يحقق الكفاءة القصوى في الأداء لمواكبة المستجدات والتطورات والتحديات التي تواجه المؤسسة على المستويين المحلي والدولي.

أبعاد ونطاق الدراسات:

• تقييم البيئة الداخلية وما تتضمنه من جوانب قوة وضعف، ورصد التحديات والفرص في البيئة الخارجية للمؤسسة.
• تطوير استراتيجية تعزز جوانب القوة وتعالج جوانب الضعف، وتستفيد من الفرص وتواجه التحديات المحيطة بالمؤسسة.
• إحداث التغييرات الهيكلية للتخلص من القيود الإدارية التي تعيق انطلاق قوى الإنتاج، وتبني الهياكل الرشيقة التي تنسق الجهود وتدعم قنوات الاتصال بين الوحدات التنظيمية، وتعمل على تأمين استجابة المؤسسة لاحتياجات وتطلعات أصحاب المصلحة.
• تطوير أساليب العمل بما يكفل فاعلية وكفاءة الأداء.
• تحديد رؤية تطويرية واضحة لمجموعة الأنظمة واللوائح والقواعد المؤثرة على أوضاع وعمليات المؤسسة، بحيث يكون تجديدها أو تحديثها متوافقاً مع إمكانيات التطبيق، ونابعاً من تفهم عميق للمعوقات الموجبة لتطويرها.
• إعادة هيكلة الموارد البشرية بالمؤسسة من خلال تحديد احتياجات الأقسام المختلفة من الأفراد نوعاً وكماً على الأمد البعيد.
• إعادة الهيكلة المالية وتشمل: دراسات إعادة تقييم الأصول، دراسات إعادة هيكلة الديون، دراسات بدائل زيادة رأس المال، دراسات زيادة التدفقات النقدية الداخلة وخفض التدفقات النقدية الخارجة.
• إعادة الهيكلة القانونية إذا تطلب الأمر مثل: إعادة التأسيس للتوسعة أو الدمج أو الانفصال.. إلخ.
• وضع نظام لقياس وتقويم الأداء المؤسسي بما يضمن ترشيد اتخاذ القرارات، واستدامة التطوير.

النتائج والفوائد المتوقعة:

• تطوير تنظيمات متطورة للمؤسسة في أهدافها وأنشطتها، وإزالة ما بها من ازدواج أو تضارب أو غموض، ومراعاة التناسب بين حجم المؤسسة والمهام المناطة بها.
• تحسين نوعية الخدمات المقدمة للمستفيدين عن طريق زيادة الفاعلية التنظيمية، ورفع كفاءة أداء الأجهزة والموظفين العاملين فيها، وتسهيل مسارات ونظم العمل المتبعة وتحسينها.
• زيادة درجات التوافق بين حجم المؤسسة وبين متطلبات العمل وظروفه من جهة، والتوجهات المستقبلية نحو مؤسسة أنسب عدداً وأكثر اختصاصاً وأفضل أداءً من جهة أخرى.
• تخفيض كلفة التشغيل للمؤسسة، وتوجيه الوفر نحو زيادة الفاعلية والكفاءة.
• تعزيز الممارسات المؤسسية والعمل الجماعي والتنسيق المشترك، وترسيخ مبدأ المساءلة لضمان الإنجاز المتميز.
• بناء صورة مالية متطورة ومستدامة للمؤسسة.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى إعداد نظام وفق المكونات العالمية ويشمل: الإطار العام، مبادئ وقيم الحوكمة، المجالس واللجان، الإدارة التنفيذية، المسئوليات، الإفصاح والشفافية، لجان التدقيق، نظام الضبط والرقابة الداخلية، التدقيق الداخلي، إدارة المخاطر، إدارة المعلومات، الشراكات، المسئولية الاجتماعية، المنهجية للتنفيذ والمتابعة والتقييم. كما تهدف إلى تعزيز مبادئ الرقابة والمساءلة بكفاءة وفعالية وتعزيز المصداقية والثقة بين الأطراف المعنية، وتوفير أفضل النتائج التي تتضمنها تقارير المؤسسة المقدمة إلى الجهات ذات العلاقة. 

• أبعاد ونطاق الدراسات:

ويتم تطبيق هذه الدراسات في القطاع الحكومي والخاص والمؤسسات غير الربحية وفقًا للمراحل التالية:

المرحلة الأولى - مرحلة مراجعة وتشخيص وتقييم الوضع الحالي للمؤسسة وتشمل:

• جميع التشريعات والوثائق التي تعمل بموجبها المؤسسة من قوانين وأنظمة وتعليمات.
• الخطة الاستراتيجية والتنفيذية للمؤسسة.
• الهيكل التنظيمي والمسئوليات والصلاحيات لمكونات هذا الهيكل وآليات اتخاذ القرارت في المؤسسة.
• أنظمة الضبط والتدقيق والرقابة والمخاطرة في المؤسسة.
• التقارير الخاصة بالمراجعة والتقييم لأنشطة المؤسسة.
• دراسات تأهيل المؤسسات لتطبيق مبادئ ومعايير الحوكمة نقاط القوة والضعف في مجالات الحوكمة، من خلال إجراء العديد من المقابلات المعمقة مع عدد من القيادات في المؤسسة.

وينتج عن هذه المرحلة إعداد تقرير تشخيصي لبيان نقاط القوة، وتحديد الفجوات، ونقاط التطوير اللازمة.

المرحلة الثانية - مرحلة إعداد نظام الحوكمة المقترح للمؤسسة وتتضمن:

• إعداد النظام وفقًا للمكونات والمتطلبات العالمية ويشمل: الإطار العام، مبادئ وقيم الحوكمة، المجالس واللجان، الإدارة التنفيذية، المسئوليات، الإفصاح والشفافية، لجان التدقيق، نظام الضبط والرقابة الداخلية، التدقيق الداخلي، إدارة المخاطر، إدارة المعلومات، الشراكات، المسئولية الاجتماعية، المنهجية للتنفيذ والمتابعة والتقييم.
• تحديث الهياكل التنظيمية وأدلة المهام والإجراءات والسياسات واللوائح والصلاحيات بما ينسجم مع نظام الحوكمة المقترح.

المرحلة الثالثة - تدريب فريق العمل وتتضمن:

• تدريب أولي لفريق العمل المناظر للحوكمة المؤسسية.
• تدريب مستمر من خلال مراحل الإعداد للأنظمة المختلفة.
• إعداد تقرير تقييم التدريب.

المرحلة الرابعة - تقييم النظام المقترح، وتشمل:

• متابعة فعالية مدى الالتزام بتطبيق قواعد النظام من قبل المؤسسة والعاملين، الأمر الذي يتطلب أن تتم المتابعة المستمرة من قبل الفريق المناظر، بحيث يكون التواصل مع الفريق الاستشاري بشكل دوري «نصف شهري» للوقوف على مدى الالتزام أو إعداد الترتيبات اللازمة لإجراء التعديلات أو الإضافات اللازمة لضمان دقة الالتزام بتنفيذ النظام.
• إعداد التقرير النهائي لفعالية النظام.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• زيادة قوة (جهاز المناعة) ضد الفساد، وزيادة كفاءة الجهاز الإداري.
• تحقيق سلامة ومتانة النظام المالي للمؤسسات.
• تحسين أداء المؤسسات حتى تصبح قادرة على مواجهة المنافسة.
• زيادة قدرة جميع الأطراف على الحكم السليم على أداء المؤسسات.
• العمل بروح القانون والعدالة في المجتمع.
• المشاركة في تحمل المسئوليات الوطنية من قبل أركان المجتمع الرئيسة والمتمثلة في الإدارة الحكومية، وممثلي القطاع الخاص، وممثلي قطاع المجتمع المدني.

• الهدف:

تهدف هذه الدراسات إلى توفير نظام فاعل للاتصالات الإدارية والسكرتارية وإدارة المكاتب والوثائق بغرض المساعدة في إصدار وتطوير القوانين واللوائح الخاصة بالوثائق، وضمان تدفق المعلومات الموثقة لمتخذ القرار، وتكامل نظام حفظ الوثائق بالمؤسسات، والتطبيق التكنولوجي لنظم المعلومات والوثائق.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• إعداد دراسة تقييمية للنشاط المكتبي:
• نظام حفظ الوثائق.
• نظام الاتصالات الإدارية.
• النماذج المكتبية المستخدمة.
• التطبيق التكنولوجي للعمل المكتبي.
• دراسات تطوير النشاط المكتبي:
• تبسيط إجراءات العمل المكتبي ونماذج العمل المرتبطة بها.
• تقليص حجم الأعمال الورقية.
• تصميم نظم الاتصالات الإدارية.
• تصميم الأنظمة الإلكترونية لنشاط السكرتارية.
• الأرشفة الإلكترونية.
• تحديد الأجهزة والأدوات المناسبة للإدارة المكتبية في المؤسسة.
• المعاونة في إعداد أو استكمال تشريعات ولوائح الحفظ على مستوى الدولة، وتتضمن:
• إنشاء وتطوير دور هيئة الوثائق القومية، لتوجيه نظم الحفظ الصحيحة بالأجهزة الحكومية.
• إعداد أو تطوير تصنيف الوثائق المشتركة، في جميع الأجهزة الحكومية.
• إصدار لائحة تحدد مدد الحفظ المناسبة للوثائق المشتركة.
• المعاونة على إصدار أنظمة الحفظ للوثائق الخاصة بكل نشاط حكومي.
• تقديم الدعم الفني لتنفيذ لائحة حفظ الوثائق.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• سرعة حفظ واسترجاع الوثائق والمعلومات.
• ضمان حماية وأمن وسلامة الوثائق والمعلومات من التلف والاستخدام غير المشروع.
• تحديد مدد حفظ الوثائق، وفقًا لأهميتها.
• اتصالات إدارية فعالة.
• تطوير وتصميم نماذج مكتبية متطورة.
• إصدار دليل لأنشطة المحفوظات لتحديد الأهداف والمهام والإجراءات.
• تقليص العمل الورقي.
• ضمان تكامل تشريعات ولوائح حفظ الوثائق للدولة.

• الهدف:

تطوير خدمات المكتبات والمعلومات بما يحقق احتياجات الباحثين ومتخذي القرار.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• دراسات التحول من المكتبات التقليدية إلى المكتبات الرقمية.
• دراسات التحول من الأرشفة التقليدية لمصادر المعلومات إلى الأرشفة الإلكترونية باستخدام أحدث التقنيات العالمية.
• تقديم الدعم التقني والفني لترميم المخطوطات وحفظها رقميًا.
• تطوير خدمات المعلومات وقياس مدى رضا المستفيدين.
• دراسات تنظيمية تشمل الهيكل التنظيمي وأدلة المهام والإجراءات ذات الصلة بأعمال المكتبات.
• تنظيم أعمال المكتبات بما في ذلك التصنيف والترميز والإعارة والخدمات المرجعية.
• تقييم الاشتراك في المرافق الببليوجرافية وشبكات المعلومات العالمية.
• قياس جودة الفهارس الآلية وتنقيتها.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• التحول الرقمي للمكتبات لضمان تحقيق أقصى استفادة ممكنة من المكتبة.
• تنفيذ جميع وظائف المكتبة بسرعة، ودقة، وكفاءة، وفعالية.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى وضع البنية التنظيمية للجودة بما في ذلك إعداد الهيكل التنظيمي لوحدة دعم الجودة وللفرق واللجان والمجالس ذات الصلة، ودليل المهام وبطاقات الوصف الوظيفي للعاملين بالجودة، وإعداد إجراءات العمل اللازمة والنماذج ومعايير ومؤشرات الأداء بما يضمن التطوير والتحسين المستمرين للمؤسسة ومخرجاتها. ويتم اختيار المدخل المناسب للتطوير المؤسسي والذي يناسب ظروف وتفضيلات كل مؤسسة من بين مدخل بطاقات الأداء المتوازن لإدارة الأداء (BSCs) أو مدخل النموذج الأوروبي للتميز المؤسسي (EFQM) أو النموذج الأمريكي للتميز المؤسسي (Malcolm bridge)، وإلى تأهيل المؤسسات للحصول على شهادات الاعتماد من المنظمة الدولية للمقاييس (ISO).

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• وضع البنية التنظيمية لمشروع الجودة في المؤسسة، وهذا يتضمن الهيكل التنظيمي ودليل مهام وإجراءات العمل والنماذج المناسبة وتحديد المجالس واللجان وفرق العمل المطلوبة لتبني مشروع الجودة بكفاءة وفاعلية.
• إجراء المقارنات المرجعية (Benchmarking) لتقويم الأداء.
• تحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين، وتطوير، وتعديل، ودعم.
• مراجعة تأسيس المؤشرات المناسبة (KPIs) لقياس الأداء للمؤسسة ككل ولكل قطاع أو نشاط بالمؤسسة على حدة.
• وضع خطة التحسين المستمر للأداء وبرنامج التميز المؤسسي الملائم للمؤسسة.
• تقديم برامج للتوعية لنشر ثقافة ومفهوم الجودة وممارسات ال Six Sigma.
• وضع النموذج العملي لمشروع الجودة المناسب للمؤسسة.
• إعداد وتنفيذ خطة التدريب المناسبة لعمليات التحسين والتطوير.
• تأهيل المؤسسات لتطبيق المعايير الدولية والحصول على شهادات الاعتماد في مجال نظم إدارة الجودة (ISO 9000) – نظم إدارة البيئة (ISO 14001).
• نظم إدارة السلامة والصحة المهنية (HACCP – (ISO 80001.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
  • توفير قاعدة بيانات دقيقة ومتجددة لترشيد اتخاذ القرارات الإدارية وتحديد أوليات التحسين والتطوير.
  • التطوير والتحسين المستمرين.
  • تحقيق أعلى قدر من رضا المستفيدين.
  • خفض تكاليف العمليات وتحقيق مزيد من الوفر.
  • وضع برنامج كامل لإدارة الأداء والتميز المؤسسي ومعايير ومؤشرات معاصرة لقياس وتقويم الأداء ذاتيًا في المستقبل.
  • تعظيم الصورة الذهنية للمؤسسة.
  • زيادة المبيعات وأرباح المؤسسة. 

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات الى تقييم نظم إدارة الموارد البشرية وكذلك العنصر البشري من حيث الكفاءة والأداء بما يقدم للمؤسسة رؤية واضحة عن احتياجاتها من العنصر البشري، ومدى مناسبة الوضع القائم لإدارة الموارد البشرية.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• مراجعة الهيكل التنظيمي وأدلة المهام.
• تصميم بطاقات الوصف الوظيفي بناء على نظام الجدارات.
• إعداد التوجهات الاستراتيجية لإدارة الموارد البشرية.
• تخطيط الموارد البشرية.
• وضع معايير اختيار العاملين المناسبين بناء على نظام الجدارات.
• تحديد الاحتياجات التدريبية للعاملين.
• وضع خطط التدريب والتطوير الوظيفي.
• إعداد تقييم أداء العاملين بناء على نظام الجدارات.
• تقييم الوظائف.
• تطوير هياكل ورواتب وأنظمة الحوافز.
• تطوير سياسات وإجراءات إدارة الموارد البشرية.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• وضع الشخص المناسب في المكان المناسب مما يرفع الأداء ويقلل المشكلات.
• خفض معدلات ترك العمل بين الموظفين، خاصة ذوي الكفاءات والقدرات النادرة.
• زيادة فعالية العاملين في بذل أقصى ما لديهم من جهد لتحقيق معايير الأداء المحددة.
• توفير المناخ الإيجابي للعمل للإنجاز المتميز على مستوى المؤسسة.
• حسن تخطيط وتوجيه الاستثمار في التدريب الفعال مع ترشيد التكلفة.
• إدارة وقت العمل بشكل فاعل.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى تقييم الوضع الحالي لمنظومة التسويق والبيع بالمؤسسة من حيث استراتيجيات التسويق، والمزيج التسويقي، وخطط التسويق، والهيكل التنظيمي وبطاقات الوصف الوظيفي لموظفي التسويق والبيع، ودليل المهام والإجراءات ونظم الأجور والحوافز ومؤشرات الأداء ومؤهلات وقدرات العاملين بإدارة التسويق والبيع، والتجهيزات وقواعد البيانات وتقنية المعلومات، CRM ومن ثم وضع خطة تنفيذية لتطوير منظومة التسويق والبيع.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• تقييم الأداء والمزيج التسويقي للمؤسسة Marketing Audit.
• دراسات وبحوث السوق بغرض قياس مدى رضا المستفيدين وتحديد الصورة الذهنية عن المؤسسة Brand Equity Research.
• وضع الاستراتيجيات والخطط التسويقية للمؤسسة Marketing Plan.
• وضع الخطط التسويقية التشغيلية والتنفيذية السنوية Action Plan.
• متابعة وتقييم كفاءة تطبيق الخطط الاستراتيجية التسويقية.
• بناء التنظيم الإداري والفني لإدارات التسويق والمبيعات.
• تحديد مكونات قواعد البيانات وإعداد التقارير المختلفة لدعم القرار باستخدام تقنية .CRM
• التحقق من أن العلامة التجارية تعبر عن رسالة المؤسسة وتترك الأثر المنشود على المستفيدين Branding Services.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
  • تحسين قدرة المنظمات على تحليل وضعها التنافسي، وبناء الاستراتيجيات التنافسية الأنسب لتحديد المزايا التنافسية وبنائها واستثمارها.
• تمكين المنظمات والمؤسسات من اختيار الاستراتيجيات التسويقية المناسبة وبناء الأمزجة التسويقية المرتبطة بها.
• بناء علاقات جيدة مع المستفيدين والجمهور، والمساهمة الفعالة في خلق القيمة من وجهة نظر المستفيدين أو الجمهور لتحقيق رضاهم وتجاوز توقعاتهم.
• التحسين المستمر لإدارة نظم المعلومات التسويقية، بما يحسن دور التقارير التسويقية الداخلية، وبناء نظم استخبارات تسويقية فعالة، ونظم بحوث تسويق علمية وعملية، لتحسين قرار التسويق وتدعيم أسسه.
• تحسين مستوى أداء الخدمات من خلال بناء نظم اتصال فعالة بالجمهور، وتطبيق أحدث نظريات رفع جودة الخدمات بتطبيق المداخل التسويقية في تقديم الخدمة.
• تمكين المنظمات والمؤسسات من نقل وتبني أفضل الممارسات التسويقية والبيعية والخدمية.
• توسيع الحصة السوقية وزيادة المبيعات لتعظيم الأرباح وتحقيق النمو والبقاء والاستمرارية في بيئة الأعمال.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى تصميم وتطوير النظم المالية والمحاسبية ونظم الرقابة الداخلية بشكل فاعل، بالإضافة إلى خدمات التقييم وإعادة الهيكلة المالية والتمويلية والترتيب لعمليات الاستحواذ والاندماج.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• دعم القرار المالي والاقتصادي في القطاع الحكومي: من خلال الدراسات التالية التي تهدف إلى تطوير:
• إجراءات ولوائح ونظم الرقابة الداخلية بالوحدات الحكومية.
• نظم المحاسبة الحكومية.
• نظام الموازنات الحكومية والتحول التدريجي نحو موازنة البرامج والأداء.
• نظم قياس الأداء المالي في القطاع الحكومي.
• نظم الحسابات القومية.
• نظم ترشيد الإنفاق الحكومي.
• أنظمة تكاليف الخدمات العامة.
• نظام ماليات الحكومة التابع للأمم المتحدة.
• بطاقة الأداء المتوازن في القطاع الحكومي بأبعادها المختلفة.
• نظم المحاسبة الحكومية باستخدام التقنيات الحديثة لتكنولوجيا المعلومات.
• أنظمة حسابات المخازن والعهد والسلف الحكومية.
• أنظمة حسابات المناقصات والمشتريات الحكومية.
• الاستشارات المالية:

يتركز الهدف الأساسي على بناء نظام عمليات على أسس مالية سليمة من شأنه تسهيل مسار الحركة المالية، بحيث تكون قابلة لإدراجها في تقارير محاسبية ورفعها إلى الإدارة العليا. ومن ضمن الخدمات التي نقدمها في هذا المجال:

• تصميم النظم المالية والمحاسبية.
• مراجعة وتحسين العمليات المحاسبية.
• تصميم نظم الرقابة الداخلية.
• وضع أنظمة وأساليب التنبؤ.
• تصميم نظم الموازنات التخطيطية.
• تصميم أنظمة التحري للعمليات المالية والتشغيلية.
• تصميم وتنفيذ نظم التكاليف.
• أنظمة تخفيض التكاليف ورصد الخسائر.
• تحديد أسباب التعثر المالي ومعالجته.
• معالجة مشكلات السيولة.
• التقييم المالي للشركات.
• تقييم الشركات.
• تحويل الشركات العائلية الى شركات مساهمة باستخدام حوكمة الشركات العائلية.
• إعادة الهيكلة المالية والتمويلية للمؤسسات.
• المساهمة في تدبير التمويل للمشروعات.
• ترتيب عمليات الاندماج والاستحواذ.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• نظم مالية ومحاسبية ورقابية فعالة تتوافق مع الأنظمة والتشريعات السائدة وكذلك مع معايير المحاسبة والمراجعة الدولية.
• ضمان حماية أموال وأصول ومعاملات المؤسسة.
• تحسن الأداء المالي للمؤسسة.

• الهدف: 

بناء نظم معلومات فعالة وتقديم الحلول المناسبة لتطبيقات قواعد البيانات مع ضمان أمن وسلامة المعلومات، وكذلك عمل الدراسات التنظيمية الخاصة بمراكز ووحدات الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات من هياكل وأدلة مهام وأدلة إجراءات من أجل دعم اتخاذ القرار بكفاءة وفعالية.

• أبعاد ونطاق الدراسات:
• دراسة ميدانية ومسحية لاحتياجات المؤسسة من خدمات الحاسب الآلي لجميع القطاعات من شبكات وأجهزة الحاسبات والأنظمة التطبيقية مع مراعاة أمن وسلامة المعلومات.
• إعداد المواصفات الفنية لمشروعات تقنية المعلومات.
• التحول الرقمي للمنظمات.
• تقديم الخدمات بشكل آلي.
• إدخال الأنظمة الإلكترونية في إدارة الموارد البشرية، والحسابات والمشتريات والمخازن، والعمليات الإنتاجية، والاتصالات الإدارية...إلخ.
• رسم وتدقيق الشبكات الداخلية والخارجية.
• تقييم العروض والخدمات التكميلية والإضافية التي تخص المشروعات.
• إعداد الهيكل التنظيمي لمراكز أو وحدات الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات بما في ذلك أدلة المهام وأدلة الإجراءات وبطاقات الوصف الوظيفي واللوائح والصلاحيات.
• تحديد الاحتياجات التدريبية للعاملين في مجال الحاسب الآلي وتكنولوجيا المعلومات.
• تصميم بوابة إلكترونية للخدمات الداخلية والخارجية وكذلك بناء نظام متكامل للمعلومات. 

• النتائج والفوائد المتوقعة:
• بناء نظام فعال لدعم واتخاذ القرار.
• تمكين المستفيدين من خدمات المؤسسة من التعامل معها عن طريق الوسائل الرقمية المختلفة.
• زيادة رضا العاملين والجهات ذات العلاقة.
• تحسين وتطوير الأداء والإنتاجية وسرعة التجاوب مع المستفيدين.
• تحديث مستمر لمعلومات المؤسسة.
• وضع بنية تحتية تلائم ممارسات الإدارة والحكومة الإلكترونية.
• مواكبة التطورات العالمية في مجال الحاسب الآلي وتطبيقاته.

• الهدف:

يهدف هذا النوع من الدراسات إلى تحليل وتقييم الوضع الراهن للممارسات في مجال شراء المواد وإدارة المستودعات ومراقبة المخزون، وذلك لتصميم وتطبيق نظام متكامل وفعال لتخطيط وتوفير احتياجات المؤسسة من المواد والمستلزمات بالكميات والمواصفات المطلوبة في الوقت المناسب، ثم تخطيط ومتابعة كفاءة استخدامها وتجنب أسباب الفاقد والتالف منها بما يؤدي إلى تحقيق خطط وبرامج العمل بأقل تكلفة.

• أبعاد ونطاق الدراسات:

 دراسات تنظيمية للوحدات الإدارية الخاصة بإدارة المواد (المشتريات، المستودعات، مراقبة المخزون ...) وتشمل:

• الهياكل التنظيمية.
• أدلة المهام.
• أدلة الإجراءات.
• اللوائح والأنظمة ذات الصلة. 

بناء قواعد بيانات الموردين والعلاقة معهم:

• وضع ومراجعة سياسات ونظم الشراء.
• تحديد المواصفات ومستويات جودة التوريد.
• قواعد بيانات الموردين والعلاقة معهم. 

تخطيط وإدارة المستودعات:

• تصنيف وترميز المواد يدوياً وآلياً
• ترتيب أماكن وتحديد مساحات التخزين.
• اتباع الأساليب الاقتصادية للمناولة.
• تحديد الأدوات والتجهيزات الضرورية للمستودعات. 

تخطيط وإدارة المخزون:

• إعداد ومراجعة وتحديث قاعدة بيانات المخزون.
• تحديد المستويات الاقتصادية للتخزين (الحجم الاقتصادي للشراء – مخزون الأمان – نقطة الطلب).
• مراقبة الاستهلاكات ومتابعة حركة وأرصدة المخزون.
• مراقبة جودة المخزون.
• إدارة سلاسل الإمدادات. 

مراقبة استخدام المواد: 

• تخطيط ومراقبة معدلات الاستخدام.
• تحليل وعلاج أسباب الفقد والضياع.
• مراقبة وتخفيض المخزون بين العمليات.
• ضبط جودة الانتاج والتشغيل.
• تخطيط ومراقبة عناصر تكلفة المواد والمستلزمات.
• استخدام نظام متكامل لإدارة ومراقبة حركة المواد والمستلزمات يرتبط بنظام
• مراقبة التكاليف.
• النتائج والفوائد المتوقعة:
• ضمان توفير المواد بالكميات والمواصفات المطلوبة والأسعار المناسبة في الوقت المناسب.
• إدارة ذات كفاءة وفعالية للمواد في المؤسسة (Effective Materials Management).

• الهدف:

دعم التنمية الإدارية في المنظمة من خلال تطوير أداء الكوادر على إختلاف مستوياتهم الإدارية العليا والمتوسطة والتنفيذية عن طريق إمدادهم بالمعارف والمهارات اللازمة لأداء أعمالهم بشكل إحترافي ومهني وذلك من خلال تقديم مجموعة برامج متنوعة في مجالات الإدارة المختلفة …